انتهز الفرصة قبل الغلق | طريقة التقديم في المدارس المصرية اليابانية 2025
أوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني طريقة التقديم في المدارس المصرية اليابانية، حيث يُجرى التقديم بشكل إلكتروني ليتم بعدها مراجعة الطلب من قِبل الوزارة، والهدف من إطلاق هذه المدارس هو العمل على تطوير منظومة التعليم وإتاحة مناخ تعليمي على أعلى مستوى يساهم في تطوير مهارات وقدرات الطالب.
طريقة التقديم في المدارس المصرية اليابانية
التقديم في المدارس المصرية اليابانية يتم بشكل إلكتروني عبر خطوات سهلة، وهي موضحة من خلال ما يلي:
- التوجه إلى طلب التقديم عبر موقع المدارس المصرية اليابانية.
- إدخال الرقم القومي الخاص بالطالب في الخانة المخصصة له.
- إرفاق سن الطفل في أول أكتوبر عام 2025.
- تحديد المرحلة المتقدم إليها الطفل.
- النقر على زر “التالي”.
- استكمال باقي البيانات المطلوبة، ومن بينها الاسم رباعيًا، والعنوان المدون في بطاقة الرقم القومي لولي الأمر، وعنوان آخر يُمكن إثباته في حال كان يختلف عن المدون بالبطاقة.
- إدخال رقم هاتف ولي الأمر والبريد الإلكتروني الخاص به.
- التأكد من صحة البيانات المدخلة، ثم تقديم الطلب ليتم بعدها مراجعته من قِبل الجهة المعنية.
شروط الالتحاق بالمدارس المصرية اليابانية
وُضعت شروط الالتحاق بالمدارس المصرية اليابانية من قِبل وزارة التربية والتعليم، والذي يلزم استيفاؤها لضمان قبول الطفل، وهذه الشروط كالتالي:
- يشترط أن يكون الطفل مصري من أبوين مصريين الجنسية.
- إجراء التقديم بشكل إلكتروني عبر المنصة الإلكترونية، ولن يتم قبول أي طلبات تُقدم بطريقة أخرى.
- يشترط الإقامة في المنطقة المحيطة بالمدرسة أو النطاق المتقدم إليه طبقًا للعنوان المرفق ببطاقة الرقم القومي الخاصة بولي الأمر.
- تقديم كافة التقارير الطبية اللازمة في حال كان الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة.
الأوراق المطلوبة للالتحاق بالمدارس المصرية اليابانية
هناك أوراق ومستندات يلزم توافرها أثناء تقديم طلب الالتحاق بالمدارس المصرية اليابانية، وهذه الأوراق تتضمن الآتي:
- شهادة ميلاد مميكنة للطفل لم يمضي على تاريخ إصدارها مدة أكثر من شهر.
- بطاقة الرقم القومي الخاصة بولي الأمر على أن تكون سارية الصلاحية.
- إثبات محل الإقامة للعنوان الحالي بتاريخ يسبق فتح باب التقديم بستة أشهر على أقل تقدير، وذلك في حال كان مختلف عن العنوان المثبت في بطاقة الرقم القومي الخاصة بولي الأمر.
