أزمة شارة القيادة في النصر بعد خروج كريستيانو رونالدو أمام الشباب

أزمة شارة القيادة في النصر بعد خروج كريستيانو رونالدو أمام الشباب
أزمة شارة القيادة في النصر بعد خروج كريستيانو رونالدو أمام الشباب

شهدت مباراة النصر ضد الشباب في دوري روشن السعودي، مساء أمس، أزمة غير متوقعة داخل صفوف الفريق النصراوي، بعد خروج النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، حيث نشب خلاف بين اللاعبين حول أحقية حمل شارة القيادة.

تفاصيل الأزمة داخل الملعب

في الدقيقة التي غادر فيها رونالدو أرض الملعب، اندلعت حالة من التوتر بين اللاعبين، حيث تم منح الشارة في البداية للكرواتي مارسيلو بروزوفيتش، لكنه بدوره أعطاها إلى علي الحسن، الذي أعادها مجددًا إلى بروزوفيتش.

وبعد ذلك، توجه الأخير بها إلى نواف بوشل، الذي امتنع عن استلامها، مما تسبب في حالة من الإرباك داخل الفريق.

وبعد عدة محاولات لحسم الموقف، استقرت شاره القيادة أخيرًا على كتف اللاعب علي الحسن، لكن هذا الموقف أظهر غياب التنسيق داخل الفريق، وأثار تساؤلات حول دور الجهاز الإداري والفني في تحديد قائد الفريق في حالة غياب القائد الأساسي.

سبب الأزمة وانعكاساتها

وفقًا لتقارير صحيفة “الرياضية”، يعود السبب الرئيسي وراء هذه الفوضى إلى غياب التنسيق بين الإسباني فرناندو هييرو، المدير الرياضي للنادي، والأوكراني أفيجين، مدير الكرة، مما أدى إلى ارتباك واضح داخل الملعب.

وانتهت المباراة التي جمعت الفريقين ضمن الجولة 24 من الدوري بالتعادل الإيجابي 2-2، لكن أزمة شارة القيادة كشفت عن مشكلة إدارية تحتاج إلى معالجة سريعه لضمان استقرار الفريق خلال الفترة المقبلة.

ذات صلة

أحدث الأخبار

اتحاد الكرة يكشف حكام الجولة المقبلة بقيادة بسيوني في قمة المصري وبيراميدز

“منشآت” تكشف تفاصيل نظام الامتياز التجاري وأثره على رواد الأعمال السعوديين

غياب أبو علي عن لقاء تورونتو يثير تساؤلات حول الحالة الإنسانية له

لجنة الحكام تكشف عن طاقم تحكيم مباراة بيراميدز والمصري البورسعيدي بدوري نايل

استقرار أسعار الذهب بمصر مع بدء تعاملات 18 أغسطس 2025

واتساب يضيف ميزة جديدة لمكالمات الفيديو تقربه من منافسة جوجل ميت وزووم

مانشستر سيتي يستعرض تألق صفقاته مع 20 لاعبا جديدا في الدوري الممتاز

انتهاء المهلة الخاصة بتصحيح الوصلات المخالفة اليوم وتأثيرها على المجتمع

لاعب مصري يتألق وينضم للتشكيل المثالي في بطولة العالم لكرة اليد تحت 19 عاماً

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى