طارق مصطفى يؤكد أن الحالة النفسية أثرت على لاعبي الزمالك ويعبر عن طموحه في تدريب منتخب مصر

طارق مصطفى يؤكد أن الحالة النفسية أثرت على لاعبي الزمالك ويعبر عن طموحه في تدريب منتخب مصر
طارق مصطفى يؤكد أن الحالة النفسية أثرت على لاعبي الزمالك ويعبر عن طموحه في تدريب منتخب مصر

أبدى المدرب طارق مصطفى سعادته الكبيرة بعد نتيجة التعادل التي حققها فريقه ضد نادي الزمالك في بطولة الدوري المصري الممتاز. حيث انتهت المباراة بالتعادل 2-2 في لقاء شهد منافسة قوية على استاد القاهرة الدولي، والذي جاء ضمن الجولة الرابعة من المرحلة الحاسمة لبطولة الدوري.

في تصريحات له عبر قناة أون سبورت 2، قال طارق مصطفى: "الحمد لله على النتيجة كنا نأمل بتحقيق انتصار، رغم أن أداءنا لم يكن بذاك الشكل في الشوط الأول، لكني تحدثت مع اللاعبين وأكدت لهم أن الزمالك فريق كبير ولا يجب التقليل من شأنهم". وأوضح أن الحالة النفسية للاعبي الزمالك أثرت بشكل واضح على أدائهم داخل أرض الملعب، مشيراً "في الحقيقة، كان حرام نخسر".

وأشار المدرب إلى الجهد الكبير الذي بذله جميع لاعبيه، مؤكداً أن المنظومة العامة للفريق جيدة جداً، مما يعكس التحضير والاستعداد الجيد للمباريات.

وأضاف طارق مصطفى في ختام حديثه: "منذ صغري وأنا أطمح لتدريب منتخب مصر. بدأت مشواري الرياضي في إمبابة وانتقلت للاحتراف في دول مثل تركيا وسويسرا، وأؤمن أن هذه الخطوة ستحصل في يوم من الأيام، ولكن لن أستعجل عليها".

إن الأمل والتطلعات الكبيرة تشكل جزءاً أساسياً من رحلة كل مدرب، وطارق مصطفى ليس استثناء من ذلك، فهو يحمل في طياته آمال وطموحات ربما تتحقق في المستقبل القريب.

ذات صلة

أحدث الأخبار

قرعة دوري أبطال أوروبا تقترب والفرصة لمتابعة الحدث عبر التلفزيون

قرار البنك المركزي اليوم بشأن أسعار الفائدة في انتظار التحديثات الجديدة

مانشستر سيتي يؤكد لتوتنهام عدم استعداده لبيع النجم سافينيو

الزمالك يحتضن مواجهة مثيرة مع مسار في قمة الجولة الثانية لدوري النساء

بدء تسليم وحدات مشروع “سكن مصر” في القاهرة الجديدة الأسبوع المقبل

مصر تقترب من تحقيق حلم المونديال بنجاحين في التصفيات المقبلة

تعزيز التبادل التجاري: نتائج منتدى الأعمال المصري الغاني في قطاع الكيماويات

سيدات الزمالك يواجهن مسار والدوري السعودي يستعد لاستقبال حجازي اليوم

تعطيل العمل بالبنوك الخميس المقبل بمناسبة المولد النبوى الشريف وفقاً للبنك المركزى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى