الدرهم الاماراتي يرتفع اليوم السبت 10 مايو 2025 بالبنك المركزي ويسجل 13.76 جنيه للشراء
يشهد سوق الصرف المصري حالة من الاستقرار في سعر صرف الدرهم الإماراتي أمام الجنيه المصري اليوم السبت الموافق 10 مايو 2025، وده يرجع لان النهاردة عطلة أسبوعية في البنوك، فمفيش تغيرات كبيرة بتحصل في الأسعار وعشان كده ناس كتير بتسأل عن أسعار العملات وبيتجهوا للمواقع الإخبارية والخدمات البنكية لمتابعة التفاصيل. بحسب التحديثات الأخيرة، سعر الشراء للدرهم الإماراتي وصل النهاردة عند البنك المركزي المصري حوالي 13.76 جنيه، وسعر البيع 13.80 جنيه، وده المتوسط اللي بيعبر عن مؤشرات السوق بعيد عن تفاوت الأسعار البسيط ما بين البنوك.
استقرار في السوق المصري امام العملات الخليجية
والوضع النهارده مش مختلف كتير في باقي البنوك الكبرى. الناس اللي ليهم تعاملات يومية أو بتتاجر في العملات هتلاحظ ان سعر الدرهم في البنك الأهلي المصري وكمان في بنك مصر هو نفس السعر تقريباً: 13.75 جنيه للشراء و13.79 جنيه للبيع. أما في بنك الإسكندرية، فوجئ العملاء بنفس المستويات تقريباً، يعني الصورة سابتة من غير مفاجآت كبيرة.
مصرف أبو ظبي الإسلامي وبنك البركة
في مصرف أبو ظبي الإسلامي، الدرهم اتسعر عند 13.78 جنيه للشراء و13.81 جنيه للبيع، وده يعتبر أعلى بملليمات بسيطة من أسعار باقي البنوك، وده أمر بيحصل أحياناً بسبب توازن السيولة وحركة التحويلات بين مصر والإمارات.
أما بنك البركة، فقدم سعر ثابت للشراء عند 13.76 جنيه و13.79 جنيه للبيع، تقريباً زي باقي المؤسسات المالية. وفي بنك قناة السويس، الدرهم كان عند 13.74 جنيه للشراء و13.79 جنيه للبيع، اللي بيعتبر أقل سعر للشراء النهارده بالنسبة للدرهم بين كل البنوك الكبيرة.
إقبال على متابعة الأسعار عبر الخدمات التكنولوجية
الكثير من المصريين، خاصة الناس اللي بتهتم بتحويلات المغتربين أو عندهم تعاملات تجارية مع دولة الإمارات، بيتابعوا الأسعار أونلاين سواء عن طريق المواقع البنكية أو التطبيقات الإخبارية للحصول على تحديثات لحظية، خصوصاً وإحنا شايفين حالة من الاستقرار النسبي في السوق خلال الإجازات الرسمية.
سعر الدرهم الإماراتي دايماً عنصر جذب وأساسي في سوق العملات المصري، سواء مع الأفراد، أو حتى في الاستثمار والتحويلات، وحالياً السوق مستقر، والجميع في انتظار بداية الأسبوع الجديد لمعرفة إذا كان هيحصل أي تغيرات على المستوى الرسمي أو في السوق الموازي.
