فنانات تواجه التحديات في محاكم الأسرة أبرزهن جورى بكر وراندا البحيرى ورنا سماحة

تتسارع الأحداث في عالم الفن، حيث يواجه عدد من الفنانات معارك قانونية في محاكم الأسرة بسبب خلافات زوجية. من بين هؤلاء الفنانات، تبرز جوري بكر وراندا البحيري ورنا سماحة، اللاتي وجهن سيل من التهم والأزمات في الفترة الأخيرة.

جوري بكر تتهم طليقها بالاعتداء

قامت جوري بكر بتوجيه اتهام لطليقها بالاعتداء عليها داخل شقتها في مدينة 6 أكتوبر. جاء ذلك بسبب خلافات حول رؤية طفلهما. قدمت بكر بلاغا للنيابة العامة، حيث قامت بفتح تحقيق حول الحادث، وطالبت باتخاذ الإجراءات القانونية المطلوبة بعد أن تعرضت للاعتداء.

راندا البحيري في مهب الريح

في سياق متصل، أحيلت راندا البحيري إلى محكمة الجنح الاقتصادية بتهمة السب والقذف تجاه طليقها سعيد جميل. وقد حددت المحكمة يوم 18 مايو موعدا لجلسة المحاكمة الأولى. تتعلق الاتهامات بتصريحات أدلت بها البحيري عبر منصات التواصل الاجتماعي وبرامج تلفزيونية، وهي أحداث أثارت جدلا واسعا وأدخلتها في نزاع قانوني مع طليقها.

حكم لصالح رنا سماحة

بينما تستمر الأزمات، حصلت رنا سماحة على حكم من محكمة الأسرة يسمح لها بالعودة مع طفلها إلى منزلهما بعد انفصالها عن زوجها الملحن سامر أبو طالب. هذا الحكم يؤكد حقها في حضانة طفلها "مالك" والعيش في منزلهما، مما يُعتبر انتصارا لها في هذه المعركة القانونية.

تستمر النزاعات في ضوء الأضواء، مما يثير التساؤلات حول كيفية تأثير هذه القضايا على الحياة الفنية والاجتماعية للفنانات المشاركات.