الصفدي في بغداد للمشاركة بالاجتماع التحضيري للقمة العربية الـ34

الصفدي في بغداد للمشاركة بالاجتماع التحضيري للقمة العربية الـ34
الصفدي في بغداد للمشاركة بالاجتماع التحضيري للقمة العربية الـ34

زار أيمن الصفدي، وزير الخارجية الأردني، العاصمة العراقية بغداد في إطار التحضيرات للقمة العربية الرابعة والثلاثين. تأتي هذه الزيارة ضمن جهود متواصلة لتعزيز الروابط بين الدول العربية، حيث يلتقي الصفدي بمسؤولين عراقيين لمناقشة القضايا الإقليمية والمحلية.

اجتماع تحضيري مهم

حضر الصفدي الاجتماع التحضيري الهام الذي يجمع وزراء الخارجية العرب، وتناولت المناقشات القضايا السياسية والأمنية التي تواجه المنطقة. اعتبر الصفدي أن هذه القمة تمثل فرصة لتعزيز التعاون العربي، مشددا على أهمية التنسيق لمواجهة التحديات المشتركة.

تعاون عربي متزايد

وفي تصريح له، أشار الصفدي إلى أن العلاقة بين الأردن والعراق تشهد تطورا ملحوظا، معربا عن تطلعه لتعميق هذه العلاقات في مختلف المجالات. وتعتبر القمة القادمة منصة لاستعراض التحديات التي تواجه الدول العربية، مما يستدعي حشدا للجهود المشتركة.

قضايا ملحة على الطاولة

تمحور جزء كبير من النقاش حول قضايا مثل الأمن والإرهاب، بالإضافة إلى التحديات الاقتصادية والاجتماعية. وقد ذكر وزير الخارجية العراقي أن تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة هو أولوية يجب أن تتصدر أجندة القمة.

تأثيرات إيجابية للجميع

تسعى الدول العربية من خلال هذه القمة إلى تحقيق مصالحها المشتركة، ومن المتوقع أن تثمر المناقشات عن قرارات تؤدي إلى تعاون أكبر. بذلك، تأتي زيارة الصفدي في وقت حساس لتعزيز التفاهم بين الأشقاء العرب.

ذات صلة

أحدث الأخبار

جوارديولا يعبر عن قلقه من كثافة اللاعبين في مانشستر سيتي ويترقب التغييرات

نقل 6 مباريات خارج ستاد القاهرة لأسباب إنسانية… تعرف على التفاصيل

سعر الذهب اليوم: عيار 18 بدون مصنعية بـ3891 جنيه في 18 أغسطس 2025

مودرن سبورت يبرز نقاط قوته قبل مواجهة الزمالك وتحليل سلاحه المزدوج

أليو ديانج في مفترق طرق بين الخليج والطموح الأوروبي قبل أمم أفريقيا

نقل 6 مواجهات من ملعب القاهرة للصيانة تشمل مباراتين للزمالك ولقاء الأهلي وبيراميدز

رع تعلن رسميًا قيد ميرنا محسن بعد تعثر انتقالها للأهلي

تعاون مشترك بين وزير السياحة وسفير الهند في مجالات السياحة والآثار

عشاق ميسي ينتظرون قائمة منتخب الأرجنتين لمواجهتي فنزويلا والإكوادور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى