مصطفى بكري يعلق على حادث فتيات المنوفية: «كامل الوزير ضحى بحياته من أجل الوطن»

مصطفى بكري يعلق على حادث فتيات المنوفية: «كامل الوزير ضحى بحياته من أجل الوطن»
مصطفى بكري يعلق على حادث فتيات المنوفية: «كامل الوزير ضحى بحياته من أجل الوطن»

في حديثه حول الحادث المأساوي الذي تعرض له عدد من الفتيات في المنوفية، قدم النائب مصطفى بكري دفاعا قويا عن جهود وزير النقل كامل الوزير، مؤكدا أن الرجل يعمل ليل نهار من أجل تحسين أوضاع النقل في البلاد. الحادث الذي أودى بحياة فتيات شابات تسبب في حالة من الحزن والغضب بين الأهالي، لكن بكري حاول تهدئة الأوضاع، مشددا على أن رهن حياته للمصلحة العامة ليس بجديد على الوزير.

ضروري الفصل بين الحوادث والجهود الحكومية

لا شك أن الفاجعة الأخيرة أثارت مشاعر قوية، وقد تجاوزت ردود الفعل تلك دائرة العزاء لتأخذ شكلاً من الشكاوى تجاه منظومة النقل. إلا أن مصطفى بكري يذكر الجميع بضرورة عدم خلط الأوراق، داعيا إلى الإبقاء على التركيز على الأعمال الإيجابية التي يقوم بها كامل الوزير وغيره من المسؤولين مما يساعد في تطوير مشاريع النقل والمواصلات.

مقترحات لتحسين السلامة المرورية

تأتي هذه التصريحات في وقت حساس حيث بدأ النقاش حول إمكانيات تحسين السلامة على الطريق الإقليمي بالمنوفية. أكد بكري على أهمية متابعة الحكومة لمثل هذه الحوادث بشكل دوري، مؤكدا على ضرورة اتخاذ خطوات ملموسة لضمان سلامة المواطنين أثناء تنقلاتهم، وذلك للتقليل من الأضرار المترتبة على حوادث الطرق.

في الختام، يبقى الأمل معقودا على أن تتحقق تغييرات ملموسة تسهم في الحفاظ على سلامة الجميع، وأن يتم تقديم العزاء لأهالي الضحايا بما يتناسب مع حالة الحزن التي يمرون بها.

ذات صلة

أحدث الأخبار

سيدات الزمالك يواجهن مسار وحضور مرتقب لحجازي في بداية الدوري السعودي

أسعار الذهب اليوم الخميس 28 أغسطس 2025 في البحرين

ريال مدريد ينتظر بفارغ الصبر قرعة دوري أبطال أوروبا والفرص الجديدة المتاحة

الشباب ومشروعاتهم يعززان نمو الاقتصاد الوطني

دراسة حديثة: أتمتة الذكاء الاصطناعي تهدد فرص العمل للشباب في العشرينات

ميلان يستطلع إمكانية ضم أكانجي في تعزيز صفوفه من مانشستر سيتي

تشكيل الأهلي المرتقب لمواجهة نيوم بقيادة حجازي في دفاع الوافد الجديد

ساعات حاسمة تحدد مستقبل لاعب برشلونة واحتمالية انتقاله لتشيلسي

صباح يفيض بالأمل.. اعتذار أموريم يثير الجدل واستفسارات حول مستقبل كامافينجا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى