مصر تتنازل عن رئاسة مجموعة الـ77 والصين لصالح كينيا

مصر تتنازل عن رئاسة مجموعة الـ77 والصين لصالح كينيا
مصر تتنازل عن رئاسة مجموعة الـ77 والصين لصالح كينيا

مصر تودع رئاسة مجموعة الـ77 والصين

في خطوة تعكس التعاون الدولي، سلمت مصر رئاسة مجموعة الـ77 والصين إلى كينيا، بعد فترة من الإنجازات تحت قيادة السفير وائل نصر الدين عطية. الاجتماع الذي أقيم بمقر الأمم المتحدة يعتبر علامة فارقة في تعزيز العلاقات بين الدول النامية.

التعاون المستمر بين الدول النامية

مجموعة الـ77 تُعتبر منصة حيوية للدول النامية، حيث تهدف إلى تعزيز قضايا التنمية والعدالة الاجتماعية. ومن المتوقع أن تواصل كينيا توسيع دائرة الحوار حول المسائل الاقتصادية والاجتماعية التي تهم جميع الدول الأعضاء. وفي كلمته، أكد السفير وائل نصر الدين عطية على ضرورة وحدة الصف بين الدول الأعضاء لتحقيق الأهداف المشتركة.

أهمية هذه الرئاسة

الرئاسة المصرية ساهمت في دفع قضايا تخص الدول النامية إلى السطح، وجذب الانتباه إلى التحديات التي تواجهها. الإنجازات التي حققتها مصر تحت هذه الرئاسة ستظل شاهدة على قدرة الدول النامية على العمل سوياً في مواجهة الأزمات.

واختتم السفير كلمته مشيداً بالثقة التي منحتها الدول الأعضاء لمصر، مؤكداً أن العمل الجماعي هو السبيل لدفع عجلة التنمية وتحقيق الطموحات المشتركة لكل دولة. ومع تولي كينيا الرئاسة، يأمل الجميع في استمرار الروح الجماعية والتركيز على قضايا مثل الفقر والتعليم والصحة.

هذه الخطوة تعتبر مؤشراً على التغيير الإيجابي ومستقبل التعاون بين الدول النامية في الأيام القادمة.

ذات صلة

أحدث الأخبار

طه إسماعيل: ريبييرو يعاني مع الأهلي ويفتقد التوازن في الأداء

تعادل مثير بين الإسماعيلية وسموحة بهدف لكل منهما في الدوري المصري

علي سليمان ينقذ الإسماعيلية بتعادل مثير أمام سموحة في مباراة مشوقة

بعد استبعاده من مواجهة مودرن سبورت، 7 بدلاء للشيبي في مباراة الأهلي وبيراميدز

ليستر يتنفس الصعداء بعد توقف مفاوضات كريستال بالاس لضم الخنوس

سموحة يتفوق على الإسماعيلية في الشوط الأول بفوز هام في الدوري المصري

الأمير عبدالعزيز بن سعد يلتقي مدير المدينة الصناعية لتعزيز التعاون في حائل

يوتيوبرز يتهمون يوتيوب بتعديل محتوى “شورتس” باستخدام الذكاء الاصطناعي دون موافقتهن والرد: “نجري تجربة”

جيمي فاردي بين واجب وطنه وآماله في كتابة تاريخ جديد بالدوري الإيطالي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى