جدل واسع في النواب بسبب عبارة ‘الرقاصة تيجي هنا تتشهر’

جدل واسع في النواب بسبب عبارة ‘الرقاصة تيجي هنا تتشهر’
جدل واسع في النواب بسبب عبارة ‘الرقاصة تيجي هنا تتشهر’

قرر مجلس النواب برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي حذف عبارة أثارت جدلا خلال الجلسة العامة مؤخرًا. العبارة التي أثارت الضجة كانت تتعلق بالتعليم وصرح بها النائب عبد المنعم إمام عندما قال “الرقاصة تيجي هنا تتشهر”.

خلال مناقشة تعديل قانون التعليم الذي قدمته الحكومة، تم تسليط الضوء على أهمية تطوير التعليم في مصر بدلاً من الوضع القائم الذي وصفه إمام بأنه “أصبح سلعة”. حيث انتقد وجود تفرقة بين التعليم الحكومي والخاص، مشددًا على ضرورة أن يكون التعليم حقًا دستوريًا للجميع وليس فقط للأغنياء.

أثناء النقاشات، قدم إمام شكره للجنة التعليم بمجلس النواب، مشيرًا إلى مخاوف تتعلق بالمشروع المقدم من الحكومة، الذي اعتبره محاولة “ترميم ما لا يترمم”. وأضاف “المواطن المصري يدفع ثمن كل شيء، فين هو الحق في التعليم؟”.

الجلسة شهدت تعبيرات عن الاعتراضات، مما دفع رئيس مجلس النواب إلى إجراء تصويت على حذف التعبير المثير للجدل من المضبطة. إمام أبدى رفضه المبدئي للمشروع، مشيرًا إلى عدم دستوريته.

في سياق متصل، تتواصل المناقشات حول ضرورة تحسين جودة التعليم في البلاد، خاصةً مع تزايد أعداد المدارس ذات المصاريف المرتفعة، وهو ما يزيد الفجوة بين مختلف شرائح المجتمع. هذه القضايا تبقى في قلب اهتمامات المصريين، حيث ينظرون إلى مستقبل التعليم كواحد من أساسيات النجاح والتقدم في بلادهم.

ذات صلة

أحدث الأخبار

طه إسماعيل: ريبييرو يعاني مع الأهلي ويفتقد التوازن في الأداء

تعادل مثير بين الإسماعيلية وسموحة بهدف لكل منهما في الدوري المصري

علي سليمان ينقذ الإسماعيلية بتعادل مثير أمام سموحة في مباراة مشوقة

بعد استبعاده من مواجهة مودرن سبورت، 7 بدلاء للشيبي في مباراة الأهلي وبيراميدز

ليستر يتنفس الصعداء بعد توقف مفاوضات كريستال بالاس لضم الخنوس

سموحة يتفوق على الإسماعيلية في الشوط الأول بفوز هام في الدوري المصري

الأمير عبدالعزيز بن سعد يلتقي مدير المدينة الصناعية لتعزيز التعاون في حائل

يوتيوبرز يتهمون يوتيوب بتعديل محتوى “شورتس” باستخدام الذكاء الاصطناعي دون موافقتهن والرد: “نجري تجربة”

جيمي فاردي بين واجب وطنه وآماله في كتابة تاريخ جديد بالدوري الإيطالي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى