رد فعل رئيس الحكومة حول بيع سنترال رمسيس بعد الحريق

في تصريح مفاجئ اليوم، رد رئيس الحكومة على الجدل الدائر حول مصير سنترال رمسيس بعد الحريق الكبير الذي تعرض له. حيث أكد أن عمليات البحث والتحقيق لا تزال جارية لتحديد أسباب الحادث، وأن الحكومة تدرس خطواتها بعناية للمحافظة على خدمات الاتصالات للمواطنين.
حريق غير متوقع يشعل القلق
الحريق الذي اندلع في **سنترال رمسيس** أثار العديد من التساؤلات حول تأثيره على شبكة الاتصالات في البلاد. وأوضح رئيس الوزراء أن الحفاظ على استقرار الخدمات أمر بالغ الأهمية، وأنه سيتم اتخاذ كافة الإجراءات الضرورية لمعالجة الأمور دون إضرار حقوق المواطنين.
بيع السنترال مجرد شائعة
في سياق حديثه، نفى رئيس الحكومة أي نية لبيع **سنترال رمسيس**، مشيراً إلى أن هذه الأنباء ليست سوى شائعات. وأضاف أن الحكومة لن تتنازل عن تقديم خدمات عالية الجودة لمستخدمي الإنترنت والهاتف على حد سواء. وطالب المواطنين بضرورة البعد عن الشائعات التي قد تثير القلق.
تحقيقات مستمرة
وأكد رئيس الوزراء أنه سيكون هناك متابعة مستمرة لإجراءات التحقيق في الحريق، مع توفير كافة المعلومات للمواطنين في ما يتعلق بالنتائج. وطمأن الجميع بأن عملياته المختلفة تهدف بشكل أساسي للحفاظ على المصالح العامة.
خلاصة الأمر، لا تزال الحكومة عازمة على تقديم الدعم والتوجيه اللازمين للمواطن، وسط الأحداث المتعاقبة والمستجدات التي يستوجب مواجهتها.