مصر ترفض بشدة الدعاية المغرضة التي تستهدف دورها الداعم للقضية الفلسطينية

مصر ترفض بشدة الدعاية المغرضة التي تستهدف دورها الداعم للقضية الفلسطينية
مصر ترفض بشدة الدعاية المغرضة التي تستهدف دورها الداعم للقضية الفلسطينية

مصر ترد على الدعاية المغرضة

مصر تعلن اليوم عن استنكارها الشديد للدعاية السلبية التي تهدف إلى تشويه دورها في دعم القضية الفلسطينية. الحكومة المصرية أكدت أن الحديث عن دعمها للفلسطينيين يأتي في إطار القيم الإنسانية والوطنية التي تتمسك بها. تأكيد مصر يأتي في ظل تصاعد الأزمة في قطاع غزة وتزايد الاعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني.

دور مصر الثابت في دعم القضية الفلسطينية

التاريخ يؤكد أن مصر كانت دائماً في مقدمة الدول التي تسعى لدعم الشعب الفلسطيني. الموقف المصري لم يتغير، ولن يتأثر بأي محاولات تشويه أو تضليل. الشواهد كثيرة على الجهود المستمرة لمصر في العمل نحو تحقيق وقف إطلاق النار وفتح قنوات الحوار واستعادة الحقوق الفلسطينية.

الآثار السلبية للدعاية المغرضة

الدعاية المغرضة لا تهدف فقط لتشويه صورة مصر بل تسعى لخلق حالة من البلبلة بين أبناء الشعب. من المهم أن يتنبه الجميع لمثل هذه المحاولات التي تستهدف النيل من استقرار مصر وإضعاف دورها الإقليمي. مصر تظل كما هي، قلب العرب النابض، وحرصها على القضية الفلسطينية يأتي من واجبها التاريخي والحضاري.

في ختام البيان، دعت مصر كل الأطراف لإعلاء مصلحة الشعب الفلسطيني والعمل على تحقيق السلام العادل والشامل.

ذات صلة

أحدث الأخبار

سعر الريال القطري اليوم في البنوك الرئيسية السبت 23 أغسطس 2025

أرخص علبة كمبيوتر في العالم تُعرض بسعر رسوم التوصيل فقط

منتخب شباب الطائرة يواجه تحدياً كبيراً ويخسر بصعوبة أمام أمريكا في بطولة العالم

تشيلسي يكشف النقاب عن قوته الهجومية في مواجهة وست هام الحيوية

حادث سير مؤسف يتعرض له حارس الأهلي قبل مباراة غزل المحلة في الدوري

تراجع سعر صرف الروبل الروسي ينعكس على حياة المواطنين والاقتصاد الوطني

كل ما تحتاج معرفته لمتابعة نهائي كأس السوبر السعودي بين النصر والأهلي 2025

قفزة مفاجئة في أسعار الذهب: عيار 21 يسجل ارتفاعًا قدره 40 جنيهًا ويبلغ 4580 للجرام

إسلام جابر: محمود علاء تعرض للظلم في نهائي القرن وشيكابالا كان بإمكانه الاستمرار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى